لينابريس
افتتاح فعاليات الدورة 27 لجامعة مولاي علي الشريف والتي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، والتي اتخذت من ” تدبير الماء في عهد الدولة العلوية الشريفة” موضوعا لهذه الدورة، وذلك بحضور والي جهة درعة تافيلالت، ورئيس مجلس الجهة ومنتخبون محليون وبرلمانيون.
وخلال كلمته أكد بنسعيد على أهمية النظرة الاسْتباقية لصاحب الجلالة الملك الراحل، المغفور له الحسن الثاني رحمه الله، الذي قَادَهُ تبَصُّره الحَكِيم إلى اعتماد سياسةٍ استباقيةٍ تجسدتْ في بناء السدود، وهو ما أسس في بلادنا لعقيدة مائية أصبحت ثابتا في السياسة العمومية لبلادنا، التي يقودها بكل حكمة وتبصر صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، فتواصلت بذلك منشآت السدود الكبرى وبرامج الري والربط بين الأحواض المائية وبرامج تحلية مياه البحر، وغيرها من السياسات المائية التي تضمن الأمن والاستقرار في ظل تحولات مناخية وبيئية تهدد جميع بلدان العالم.
افتتاح فعاليات الدورة 27 لجامعة مولاي علي الشريف شارك السيد الوزير صباح هذا اليوم بمدينة الريصاني في افتتاح فعاليات الدورة 27 لجامعة مولاي علي الشريف والتي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، والتي اتخذت من ” تدبير الماء في عهد الدولة العلوية الشريفة” موضوعا لهذه الدورة، وذلك بحضور والي جهة درعة تافيلالت، ورئيس مجلس الجهة ومنتخبون محليون وبرلمانيون.
وخلال كلمته أكد بنسعيد على أهمية النظرة الاسْتباقية لصاحب الجلالة الملك الراحل، المغفور له الحسن الثاني رحمه الله، الذي قَادَهُ تبَصُّره الحَكِيم إلى اعتماد سياسةٍ استباقيةٍ تجسدتْ في بناء السدود، وهو ما أسس في بلادنا لعقيدة مائية أصبحت ثابتا في السياسة العمومية لبلادنا، التي يقودها بكل حكمة وتبصر صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله،
فتواصلت بذلك منشآت السدود الكبرى وبرامج الري والربط بين الأحواض المائية وبرامج تحلية مياه البحر، وغيرها من السياسات المائية التي تضمن الأمن والاستقرار في ظل تحولات مناخية وبيئية تهدد جميع بلدان العالم.
تعليقات
0