اوشحي رشيد
على اتر اللقاء التواصلي مع الجالية المغربية باقليم سيدي بنور التي عبرت عن ارتياحها للتعامل الجادمع مشاكلها داخل الإقليم والتي نوه الموقع سيجلماسة بريس بفعاليتها في الحين . ونحن اد نتمنى ان تتعامل كل عمالات الاقليم مع مشاكل المهاجرين بهدا النوع من التجاوب العملي نتساءل عن مآل <تقريب الإدارة من المواطن> الدي يعتبر من المطالب الهامة بل ركيزة التدبير الجاد للادارة الترابية. نطمح ان تكون سياسة القرب هاته تقاربا فكريا قبل ان تكون مبنية على التموقع الجغرافي ولنا في اللقاء الأخير المنظم من طرف العمالة متالا حيا في سياسة القرب الناجعة .سياية القرب هاته ترتكز على 3 مراحل:
١-الإنصات الفعلي او سياسة <الابواب المفتوحة
>٢-ترتيب الزمان النسبي لتفحص الموضوع
٣الجواب الصريح المبررطبعا
يفترض تغليب طابع الايجابية والحل الممكن بهدف مساعدة المواطن على حل مشكله بدل البحت عن اسباب عدم التلبيته او الرفض التي ناسف انها المقاربة المعتمدة لدى بعض المسؤولين.بالمناسبة نشيد بالسيد العامل ان يحرس على تطبيق هده المقاربة في كل الاقسام الإدارية بالعمالة لتقريب الإدارة من مصالح المواطنين. على اساس ان تكون،كما سبق الدكر، عدم او صعوبة الموافقة على طلب ما استتناء لا توجها سهلا. في هده الحالة يجب اخبار المواطن مع التوضيح عن السبب علما ان الجواب بالنفي او ب<لا> المبررة احسن من التماطل في الاجابة.ومن المعلوم ان <معالجة الامر بتركه او تناسيه> لا يزيد العلاقة باالادارة الا تفاقما.ان تقدم المغرب لن يكون الا بانخراط ادارته في حل المشاكل العالقة للمواطنين والمؤسسات لنسترجع التقة المفتقدة والنهوظ بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية لهدا البلد الدي نكن له كل الخير .
تعليقات
0