بقلم : فكري ولد علي
لماذا هذه الظاهرة صيتها انتشر في مجتمعنا المغربي؟هل هو اننقطاع الضمير عند بعض الأساتذة بالجامعات؟ نبدأ بالتساؤل هل ظلم و طغيان الذكر على الانثى الضعيفة في المجتمع أو عدم وعي الطالباتب مخاطر الظاهرة كمحاولتهن إغراء الأستاذ الجامعي وفي نهاية المطاف حصولهن على نتائج وهمية على الورق لا على الدماغ و ماسترات مزورة دوناستحقاق فلماذا يتجاهل الأستاذ الجامعي المتحرش الواعي بالمساطر القانونية لمتابعة هذه النازلة؟، كهذه التساؤلات تطرح قضية جد معقدة ولكن من أجل محاربتها فمن الواجب و الضروري التحسيس القبلي بمخاطرها و عواقبها إعلاميا و حقوقيا و قانونيا معحملات توعوية من قبل المجتمع المدني للقضاء على هذه الظاهرة و السلوك اللاخلاقي المتفشي في مجتمعنا و المناشدة بوقفات ” لا للتحرش الجنسي من أجل الماستر ”
سجلماسة بريس
تعليقات
0