بوطيب الفيلالي//سجلماسةبريس
بالفعل، فقد لاحظ سكان مدينة أگادير غزو جحافل من الكلاب الضالة لمجموعة من الأزقة والأحياء السكنية، في كل من الحي المحمدي وحي الداخلة الذي التقطت فيه هاته الصورة المرفقة، يومه الثلاثاء غير بعيد عن مقر تعاضدية التعليم.وهو ما دفع المواطنين إلى طرح تساؤلات عن دور المجلس الجماعي لأگادير في محاربة هاته الظاهرة ،المهددة لسلامة المواطنين الذين لم تمر أيام قليلة عن تناقلهم داخل مجالسهم الخاصة ،لأخبار انتشار هاته الكلاب بالحي المحمدي شمال المدينة والمعروف باتساعه وكثافة سكانه.لهذا فدرء لكل كارثة قد تتسبب بها هاته الكلاب الضآلة ، فالمجلس الجماعي وبقية السلطات المحلية مطالبة بالتدخل للقيام بواجبها في محاربة هاته الظاهرة ، التي يستغرب المواطنون استمرار تواجدها بكثير من الأحياء السكنية دون تدخل من أية جهة.فهل ستتدخل السلطات المختصة لمحاربة هاته الظاهرة أم أن ساكنة أگادير ستكون مضطرة للتعايش مع الكلاب(…)؟
تعليقات
0