هشام محفوظ لينا بريس
يبقى وليد الركراكي من بين المدربين الدين أثبتوا أحقيتهم، وجدارتهم في قيادة الأسود إلى إنجاز تاريخي، عجزت أعتد المدارس عن تحقيقه ،وفي مدة زمنية قياسية بعد قيادته للكتيبة على غرار إخفاقات كثيرة ومتتالية للعديد من المدربين الأجانب، على سبيل المثال لا الحصر رونار، وخاليلوزيتش.
ورغم الانتكاسات التي جعلت الجماهير تبتعد عن إعمار الملاعب، لم نشاهد حدة الانتقادات التي يتعرض لها الركراكي، باستثناء الجهاز الوصي الدي جدد تقته في وليد، بعد إخفاق الكان الدي أمسى هاجسا يؤرق الجميع .
اليوم . أصبح الكل يحلل ويطرب بطريقته ،وبقناعات أفكاره الكروية ينتقد تارة ،ويعطي الحلول تارة أخرى رغم أن أهل مكة أدرى بشعابها، وتكوينها الأكاديمي الرامي للوصول لأهداف قصيرة،أو متوسطة أو بعيدة المدى لهده العناصر الوازنة لغاية بنفس هدا الاطار الدي أسعد القلوب و الجماهير بمونديال قطر
تعليقات
0