سجلماسةبريس
لاحظ محبو وأنصار سطاد المغربي وفريقهم يسير بثبات نحو تحقيق الصعود لبطولة القسم الثاني وهو الأولى به تحركات شخص غريب على الكرة المغربية ينتمي لفريق جارحقق هو الآخر الصعود ، هذا الشخص فعل كل ما في وسعه ماديا ومعنويا لوضع ” العصا في الرويضة” أمام سطاد لكي لا يحقق حلم الصعود، فبادر بطرق ملتوية إلى تخصيص منح مادية لفرق منافسة لهزم سطاد المغربي في مبارياته، وإنكشفت ألاعيبه لكنه لم يفلح في ذلك أمام عزيمة الرجال الذين كانوا في الموعد.
مثل هؤلاء لا مكان لهم ضمن العائلة الكروية الوطنية لأنهم بتصرفاتهم يخلقون العداوات ويبثون السموم كما حدث مع سطاد المغربي الذي كان في السنوات الماضية ينافس على الصعود، لكن صاحبنا من الفريق ” الجار” لا يعرف التاريخ الحقيقي لسطاد المغربي الذي تم تأسيسه عام 1919، ومر منه نجوم كبار حملوا قميص المنتخب الوطني وشاركوا في كأس العالم و إعتقد صاحبنا بأنه عن طريق المال سيقضي حاجاته لكنه فشل في مخططه.
لنا عودة لصاحينا لفضح ألاعبيه بعد أن أزكمت الأنوف.
تعليقات
0