هشام محفوظ. سجلماسة بريس.
يحتضن المركز الوطني للملاكمة بمدينة أزمور، في الفترة الممتدة من 30 نونبر إلى غاية 12 دجنبر الجاري، معسكرا دوليا مشتركا، يجمع المنتخب الوطني ونظيره التونسي.
ويدخل هذا المعسكر ، الذي جاء بمبادرة من الجامعة الملكية المغربية لنظيرتها التونسية، في خانة الإستعدادات لواجهتين من خلال الأبطال والبطلات المغاربة المؤهلين لطوكيو2021، و المحطة الإقصائية الأخيرة، المزمع تنظيمها بالعاصمة الفرنسية باريس، مطلع السنة المقبلة، للبحث عن تعزيز الحضور المغربي بأكبر عدد من الملاكمين في المحفل الأولمبي القادم .
ويعتبر المنتخب التونسي من بين أبرز المنتخبات العربية والإفريقية، حيث يضم بين صفوفه أسماء متميزة، ستعطي قيمة مضافة للعناصر الوطنية على مستوى الاحتكاك، بإجراء نزالات إختبارية للوقوف على مدى جاهزيتهم .
وتتكون العناصر التونسية من الأسماء التالية:
” السيدات ”
– 57 كلغ : الملاكمة المؤهلة لنهائيات أولمبياد طوكيو، خلود حلمي .
– 51 كلغ : أمال شابي .
” الرجال ”
– 52 كلغ : منير باروكي و علاء الدين زبيدي .
– 57 كلغ : بلال محمدي.
– 81 كلغ : محمد عزيز توتي.
– مافوق91 كلغ : سيف الدين سهلي.
إضافة للطاقم التقني الذي يتكون من السيدان : ميساوي فتحي ومحمد حمراني، و أخصائية العلاج الفزيائي مدين رزوقة.
فيما يضم المنتخب الوطني المغربي الأسماء الأولمبية التالية:
” السيدات “
– 51 كلغ : رباب شضار .
– 69 كلغ : أميمة بلحبيب.
– 75 كلغ : خديجة المرضي.
” الرجال “
– 63 كلغ : عبد الحق نظير.
– 81 كلغ : محمد الصغير.
– 91 كلغ : يونس باعلا.
معززين بالأسماء التي تبحث عن الرسمية للمشاركة في المحطة الدولية الأخيرة بباريس، لضمان التأهل لنهائيات طوكيو، و المكونة من الأوزان الآتية :
– 52 كلغ : سعيد مرتجي و عماد أحيون.
– 57 كلغ : محمد حموت و محمد عزوي.
69 كلغ : زين العابدين أمروغ و حمزة البربري .
– 75كلغ : ياسين الورز، أنس الزريفي العلمي وحمزة بودرار .
– ما فوق 91 كلغ : محمد فيريس.
ويشرف على الفريق الوطني المغربي طاقما تقنيا، يتشكل من محمد المصباحي، يوسف سرور، نور الدين باحلاس والكوبي داكوبيرتو روخاص، بقيادة المدير التقني للمنتخبات الوطنية منير البربوشي، بمساعدة الإطار إسماعيل لعروسي.
والجدير بالذكر، أن المعسكر الإعدادي المشترك ، يشرف عليه طاقم طبي، يتشكل من طبيب المركز الوطني بأزمور السيد عبيدة بوزكري، والدكتور وليد لغريبي و محمد أماني أعضاء اللجنة الطبية الوطنية.
تعليقات
0